السيارات الطائرة Secrets
السيارات الطائرة Secrets
Blog Article
مصادر لبي بي سي: قمة عربية خماسية في الرياض قد تعقد الأسبوع المقبل لمناقشة خطة ترامب بشأن غزة
وفي الوقت الحاضر، تزعم شركات بما في ذلك بوينغ، وأوبر، وإيرباص أنها تعمل على نماذج السيارات الطائرة الخاصة بها لإطلاقها للخدمة قريبا.
فهذه الآلات ستعتمد على نظام غير مأهول لإدارة حركة المرور الجوي، يضمن عدم اصطدامها بغيرها.
فكل شيء من مواقع الإنزال ومواقع التخزين ومحطات الوقود إلى قوانين الطرق والتأمين والترخيص لا يزال بحاجة إلى العمل.
يقول داكوفني: "إنها نموذج أولي رائد. عندما حلت السيارات محل الخيل، أثير العديد من التساؤلات بشأن سلامتها وبشأن ما سيحدث للمدن...الكثير من الناس أرادوا العودة إلى الخيل. إذا ما صُنعت كما ينبغي، سوف تكون السيارات الطائرة أكثر أمانا".
لكن الحلم تطور وأصبحت لدينا أمانٍ كثيرة أن يكون لدينا سيارة طائرة نمشي بها على الطرق ثم بضغطة زر واحدة نرتفع لأعلى ونعانق السماء.
وكان من المفترض أن تكون المركبة التي تشبه الصحن الطائر حاملة جوية خفيفة الوزن تنقل القوات إلى ساحة المعركة.
يلعب الذكاء الاصطناعي دورًا رئيسيًا في ضمان التحكم الذاتي الآمن للسيارات الطائرة. تُستخدم أنظمة الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات الجوية، وتحديد المسارات الآمنة، والتنسيق مع حركة الطيران التقليدية، مما يقلل من مخاطر الاصطدام ويزيد من نور الامارات كفاءة العمليات.
ورغم الخطوات السريعة في قطاع السيارات الطائرة مؤخرًا، فهذا القطاع ما زال يواجه تحديات مختلفة، أغلبها يتعلق بالعقبات التقنية والقانونية، وتبدأ هذه التحديات عند المدى الذي يمكن لهذه السيارات قطعه.
السيارات الطائرة التي قد تبدو أنها تنتمي للمستقبل، أصبحت حقيقة الآن بعد تطوير مركبات طائرة عديدة بالفعل، بدءا من أجهزة الطيران الشخصي "الجيتباك" وصولا إلى سيارات الأجرة الطائرة.
يتم تطوير الأنظمة التنظيمية تحسباً لزيادة كبيرة في أعداد السيارات الطائرة والمركبات الجوية الشخصية في المستقبل القريب، وسيكون الامتثال لهذه الأنظمة ضروريًا للطيران الآمن.
يجب أن تكون أنظمة الرفع والدفع هادئة، ولها أغطية أمان حول جميع الأجزاء المتحركة مثل الدوارات، ويجب ألا تسبب تلوثًا مفرطًا.
تعتبر عملية إنشاء سيارة طيران قابلة للتطبيق تجاريًا باهظة الثمن وتستغرق وقتًا طويلًا. علاوة على ذلك يواجه المصنعون عددًا من العقبات القانونية والتنظيمية الخطيرة. نور الإمارات حتى إذا تم تطوير طائرة صالحة للطرق عاملة وقابلة للتطبيق تجاريًا، من أجل تشغيل أسطول من المركبات المحمولة جوًا، ستكون هناك حاجة أيضًا إلى بنية تحتية لدعم ذلك.
وربما يصبح امتلاك المركبات ذات الإقلاع والهبوط العمودي متاحا للجميع، وقد لا تقل انتشارا عن الدراجات.